• الرئيسية
• المشهد اليمني

أطلق ناشطون وإعلاميون يمنيون حملة إعلامية واسعة النطاق، الأربعاء 26 فبراير 2025م، تحت هاشتاق #الحوثي_بلا_كرامه، سلطت الضوء على حجم الذل والمهانة التي تعرضت لها ميليشيا الحوثي الإرهابية أثناء مشاركتها في تشييع حسن نصر الله في لبنان.
رسائل الحملة:
مشاهد الإهانة والذل: أكدت الحملة أن المشاهد القادمة من لبنان كانت كافية لفضح الحوثيين أمام الجميع، حيث ظهر عناصرهم وهم يركضون كالعبيد خلف نعش نصر الله، ويتسابقون على إثبات الولاء والعبودية، ويتعرضون للإهانات من مشغليهم في حزب الله.
أدوات رخيصة: شددت الحملة على أن الحوثيين تحولوا إلى أداة رخيصة تستخدمها إيران وميليشياتها في المنطقة كيفما تشاء، وأنهم لا يمثلون اليمنيين بأي شكل من الأشكال.
عبودية لإيران: أوضحت الحملة أن حضور الحوثيين في جنازة نصر الله لم يكن مجرد تأبين، بل كان عرضًا جديدًا من عروض العبودية لإيران ومحورها الطائفي.
فقدان السيادة والكرامة: أكدت الحملة أن الحوثيين فقدوا سيادتهم وكرامتهم، وأنهم مجرد بيادق تحركها إيران كيفما تشاء.
استغلال معاناة اليمنيين: أشارت الحملة إلى أن الميليشيا الحوثية تنفق الملايين على السفر إلى لبنان، بينما يعاني اليمنيون الجوع والفقر، وذلك فقط ليُظهروا مزيدًا من الولاء والخضوع لأسيادهم في إيران.
أضحوكة الجميع: أكدت الحملة أن الحوثيين تحولوا إلى أضحوكة ليس فقط لليمنيين، بل لكل من شاهد تلك المهزلة.
أهداف الحملة:
فضح حقيقة ميليشيا الحوثي الإرهابية أمام الرأي العام اليمني والعالمي.
التأكيد على أن الحوثيين لا يمثلون اليمنيين، وأنهم مجرد أدوات رخيصة في يد إيران.
إظهار حجم الذل والمهانة التي تعرض لها عناصر الحوثي في لبنان.
توعية اليمنيين بمخاطر ميليشيا الحوثي على اليمن والمنطقة.