وسائل الاعلام الأمريكية تعتذر لترامب بعد أن أعاد لتغطيتها عنصر التشويق!
عادت الإثارة الى المشهد الاميركي بعد 3 سنوات من الرتابة التي يبثها الرئيس بايدن في اميركا والعالم!
حرب في اوكرانيا وأزمة تزداد حدة في جنوب شرق اسيا والكوريتين ويمين متطرف في اسرائيل، كل ذلك لم يغير في طبيعة بايدن!
احتل ترامب اليوم شاشات التلفزيون في مختلف انحاء العالم، معيدا الإثارة الى السياسة الاميركية ومؤكدا ما كان نبه اليه مرارا في حملته الانتخابية السابقة من أن الاعلام سيخسر الكثير في حال فوز الكسول بايدن!
قد يخسر ترامب قضائيا بعد سنة لكن الأكيد هو ان الإعلام كسب من عودته الى واجهة المشهد...
على وسائل الاعلام الاميركية أن تعتذر لترامب فقد اعاد لتغطيتها عنصر التشويق!