سلاحان أشد فتكا بيد الرياض لردع مساعي بايدن لإفشال الصين في وضع حد للخلاف الإيراني السعودي
باعتقادي أن بايدن الرئيس الأمريكي الذي حمل صفة الرئيس الأحمق بجدارة.
جاء بايدن من نظرية أوباما وأراد أن يكمل مشروع الوقاحة في الشرق الأوسط دون اعتبار للمتغيرات الدولية.
قد يستدعي بايدن حماقته في الرد على حلفائه الذين أعطوا فرصة للتنين الصيني في المنطقة، لكن لدى السعودية سلاح ردع:
إذا ما تصرف بايدن بطريقة همجية لإفشال مساعي الصين في وضع حد للخلاف الإيراني السعودي، بطرق فيها انتقام من المملكة فإن لدى السعودية سلاحين رادعين، الأول يتمثل في قدرة الرياض على إفشال مساعي التطبيع مع إسرائيل في المنطقة، والثانية إلغاء ربط سعر البترول بالدولار،فهل لدى الأحمق خيار؟.