من يقنع القبيلي !!
الحـو ثيـون لاينكرون سلاليتهم ولاعنصريتهم ولا طائفيتهم ، بل يتباهون بها وبها يقودون القطيع أليسوا القائلين والصارخين زورا ودجلا : نحن ( الآل و العترة وسفينة النجاة وأعلام الهدى وخُجج الحق وعيال طه والوصي واحفاد الزهراء ) لكن من يقنع القطيع المتدافع من ابناء ( حاشد وبكيل ومذحج ) ابناء الأقيال والتتابعة وأحفاد بلقيس أنهم مجرد قرابين تنحرهم الهاشمية السلالية العنصرية في كهوفها وعند اقدامها لدوام طغيانها .
الإمامية منذ الرسي لم تسعى وتطوف وتقتل من اليمنيين الألوف إلا بكل من اتبع ضلالها وغوايتها من أبناء القبائل اليمنية ، المجرم بن حمزة والمطهر لم يصلا إلى أعلى مراتب الطغيان الإمامي إلاوبحشد من القطيع من أبناء القبائل اليمنية ، يحيى وابنه الطاغية أحمد لم يتبوأى مقعدهما من الدرك الأسفل من التجهيل والإستعباد والإستبداد إلا بقطعان من أبناء القبائل ، الحـ و ثـ يـ ون مغول العصر والقادمون من كهوف الدجل ومستنقعات الخرافة لم يزحفوا بكل أشكال الإرهاب من صعدة إلى صنعاء وكل منطقة محتلة إلى على أكتاف أبناء القبيلة ويتوكأون عليها .
الرسي لم يأت ب300 ألف من الطبريين إلى اليمن وإنما جاء ب300 على أقصى تقدير وتلاشوا بينما كان أبناء القبيلة يتصدرون إرهاب الإمامة وينالون من أبناء عمومتهم إلى اليوم
ختاما علاقة الإمامة بالقببلة ودورها في بقاء الطغيان بعد نشره وضحه الهالك عبدالله بن حمزة :
فلأضربن قبيلة بقبيلة .. و ﻻجعلن ديارهن نواحا.