• الرئيسية
• مقالات

تمضي الإدارة الأمريكية وبريطانيا في الضغط على التحالف والمجلس الرئاسي للقبول بهدنة هشة رافقها الالاف الخروقات الحوثية.
الخاسر الأول والأكبر في المعادلة هي السعودية.
يوميا تتم عمليات التجنيد وشهريا تتخرج دفعات تتوعد بالسيطرة على جيزان ونجران ومكة والمدينة ومزوملي المسيرة يتوعد ون أيضا بتناول القات تحت الحجر الأسود..
الغرب ينظر للمليشيات الحوثية كحليف وفي يعبث بالمنطقة وتحويلهم إلى خنجر ابتزار في حلق السعودية اولا وبقية دول الخليج ثانيا.
طرح الإدارة الأمريكية ملف الحوثيين في الاجتماعات المغلقة متناقض كلية مع تصريحاتها الإعلامية.
لندن وواشنطن هما محور الشر الذي يسعى لتدمير المنطقة وصولا إلى الشرق الأوسط الجديد.